اهلا بكم في
ملتقى تجد

وسيلة دعوية رائدة ومتميزة لترسيخ مفاهيم التوحيد الصحيحة عربياً وإسلامياً وعالمياً

المرجعية

المنهاج العقدي وفق ماكان عليه السلف الصالح في القرون المفضلة فهما وعلما

المصطلح

هي حروف مأخوذة من ثلاث كلمات
هذه الحروف معبرة عن منبع المصطلح وهو (التواصل الاجتماعي الدعوي )

المدخل

من أصول وحدة الأمة، واجتماع كلمتها ، وارتفاع شأنها العقيدة الصحيحة التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم بوحي من ربه, وانتشر الإسلام في آفاق الأرض وأصقاعها على أساسها ومرجعيتها كما لا يخفى على كل متابع لأحوال الأمة أن انتشار المخالفات العقدية والشرعية بين المسلمين في شتى بلدانهم ينعكس سلبياً على وحدة الأمة واجتماع كلمتها وانتمائها الصافي لمعاني التوحيد التي جاء بها الوحي، مما يوجب شرعاً على كل من يحمل هم الأمة ، من أهل العلم خاصة ومن غيرهم تبعاً أن يقوم بنشر العلم الصحيح والعقيدة الصافية، وبيان المخالف لها ، وإقامة الحجة عليه ، ورد الشبهات التي تثار حولها.
ومن هنا جاءت فكرة " ملتقى تجد " تجسيداً عملياً لمضمون ما ذكرناه، سائلين المولى العلي القدير التوفيق والسداد، وأن يبارك فيه بالعمل الصالح والقول الرشيد.

من نحن

الرؤية

أن يكون ملتقى تجد
وسيلة دعوية رائحة ومتميزة الرسيح مفاهيم التوحيد الصحيحة عربياً وإسلاميا وعالمياً

الأهداف

:تتلخص أهداف " ملتقى تجد " فيما يلي

  • نشر العقيدة الإسلامية لأهل السنة والجماعة

  • بيان المخالفات العقدية من خلال الكتاب والسنة وأقوال أهل العلم المعتمدة

  • رد الشبهات التي تثار حول عقيدة أهل السنة والجماعة

  • بيان ما عليه عقائد غير المسلمين من باطل وزيغ وشر

  • المساهمة في نهضة الأمة الإسلامية

  • تسليط الأضواء على معالجة الواقع المرير لحال المسلمين

الرسالة

أداء الواجب الشرعي في الدعوة إلى الله واتباع المنهاج المنبثق من الكتاب والسنة وفق مفهوم سلف الأمة والتزام الهدي النبوي في نشر الدعوة والتركيز على مبادئ التوحيد وأصولة.

+965 66555185

تواصل معنا الان

القيم

  • الإخـــلاص لله وحده

  • الأجـــر عند الله تعالى

  • رسالة الإسلام لكل الناس

  • الاجتماع على التوحيد إذ هو المعبر عن هوية الأمة

  • الاتباع لا الابتداع

  • التغيير والتجديد وفق الكتاب والسنة

  • التقدم التقني وريادة عصرية في الإبلاغ والبيان

المرجعية

كتاب الله




المخرجة والمصححة


المنهاج العقدي وفق ماكان عليه السلف الصالح في القرون المفضلة فهما وعلما

ارسل طلبك